الصفحة الرئيسية| بيع| شقق|تصاميم هندسية| فيلات| العروض الخاصة| تأجير السيارات | النزهة | البريد الإلكتروني | من نحن | اتصل بنا |

المتابعون

بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأربعاء، 27 أكتوبر 2010

الكثير منا يسمع بخل التفاح ، ويقرأ بكتب السنة عن الخل وعن فوائده واستخدامه في التداوي ، ولكن هناك ثمة أمر يجب أن لا نغفله وهو أن مانشاهده بالأسواق من أصناف الخل سواءاً منه مايسمى بخل التفاح أو خل العنب ، فإنما هو مشتق من حامض الخليك الكيمائي وهو ليس كمثل الخل الوارد ذكره في السنة ، وخل التفاح الحمضي مهيج لغشاء المعدة ( جدار المعدة ) وله أضرار جانبية عديدة وقد يصيب مستخدميه بتقرح في الأمعاء والمعدة وفم المعدة خصوصا إن أستخدم غير ممزوج بقدر كاف من الماء الذي يذهب حدة تركيزه ، كما أن هذا الخل الحمضي الكيمائي لا يستخدم في التداوي من العلل. والخل من الأدوية النبوية التي ذكرته السنة الشريفة ومن فوائده العلاجية سنذكر شيئأ من ذلك .

الآحاديث النبوية التي ورد ذكر الخل فيها 

صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : (( نعم الإدام الخل )) رواه مسلم . وقال : (( اللهم بارك في الخل فإنه كان إدام الأنبياء قبلي )) وفي أثر آخر قال : (( لم يفتقر بيت فيه خل )) رواه ابن ماجة في سننه . 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق